Arabic
(i)
16 فانه فيه خلق الكل ما في السموات وما على الارض ما يرى وما لا يرى سواء كان عروشا ام سيادات ام رياسات ام سلاطين. الكل به وله قد خلق.
17 الذي هو قبل كل شيء وفيه يقوم الكل
18 وهو راس الجسد الكنيسة. الذي هو البداءة بكر من الاموات لكي يكون هو متقدما في كل شيء.
19 لانه فيه سرّ ان يحل كل الملء.